ماذا سيحصل لو تعاملنا مع القرآن كالهاتف النقال

أخواتي يفقُد هذا الكونُ معناهُ
لولا رضانا بما يقضي به الله


إذا وصلنا بربِ
الكونِ أنفسنا
فما الذي في حياة الناس نخشاه؟



سبحان الله

ولا حول ولاقوة إلا بالله








هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن


مثل ما
نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟




ماذا لو حملناه معنا
أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟[/b]



ماذا لو قلبنا في
صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟



ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟[/b]



ماذا لو
استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟[/b]





ماذا
لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟[/b]




ماذا
لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟[/b]




ماذا لو استخدمناه
عند السفر؟؟[/b]




ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات
الطارئة؟؟[/b]




هذا امر يجعلك تتسائل......أين هو
مصحفي!!؟؟[/b]



وايضا...على عكس هاتفك...لا داعي لأن
تخاف على قرآنك من الإنقطاع


توقف للحظة وفكر............ماهي
أولوياتك؟؟[/b]


هاتفك أو كتابك الكريم